اطفال اليمن وليبيا وسوريا هم الخاسرون الوحيدون في صراعات ونزاعات مسلحة ليس لهم علاقة ولا صلة بها سوى انهم الضحية الاولى
اطفال من المهد إلى اللحد فهم محرومون من ابسط حقوقهم الانسانية المشروعة الطفولة المسروقة
ان انتهاء الحرب يعني انتهاء الازمة الانسانية
وعودة السلام والامن والاستقرار يعني لهم الشئ الكبير